غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر حسابه على” تويتر”:”هل سيلاقي لبنان أزمة الأزمة خط”كاريش” كدولة سيدة تفاوض لترسيم حدودها برعاية دولية؟ أم سيتفاعل مع الحدث بذهنية الرهينة؟. الاحتمال الأول يعيد له بعض خسائره إثر تخليه عن اتفاقية الهدنة، اما الثاني فيقضي على بقايا ركائز الدولة.
من يجرؤ أن يعترف لإسرائيل بأنها أسقطت القناع؟”.