غرّد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “المستشفيات في لبنان تتعثر، وما زالت تنتظر مستحقاتها، والأزمة تتفاقم، ومن يدفع الثمن هم المرضى، والعاملون في هذه المؤسسات، وفي مقدمتهم الجهاز التمريضي. ما جناه الصيارفة والسماسرة، في هذه المرحلة، من شأنه أن يغطي رواتب هؤلاء، ويحميهم من الصرف ومن تشريد عائلاتهم. أهكذا نكافئهم؟”.