أكد عضو كتلة التنمية والتحرير، وزير المال السابق علي حسن خليل أن ” لا زلنا نحمل وزر إعلان بعبدا 1 الذي تحوّل الى إعلان انقسام ولكن نتمنى أن لا نكون أمام إعلان بعبدا 2 إنما أمام إعلان يضع خطة طريق أفضل من الواقع الذي نحن فيه”.
وفي حديث للـ”ام تي في”، أوضح أن “من دعا الى لقاء بعبدا هو رئيس الجمهورية ميشال عونن الذي تواصل مع رئيس المجلس النيابي نبيه برّي الذي بادر ودعا الكتل النيابية باعتباره رئيسا للمجلس ويمكن لمبادرته ان تُساهم بانجاح اللقاء”.
وشدد خليل عى أننا “لا نسمح لأنفسنا الدخول في خصوصيات الطائفة الدرزية إنما نحن نعمل مع صديقين وحليفين وقيادتين سياسيتين لنا علاقة مميزة معهما ودوري التوفيق بين الاراء”.
