سأل النائب رازي الحاج عبر حسابه على “تويتر”: “الى متى يبقى العمل السياسي في لبنان رهينة الاغتيالات والتصفيات الجسدية؟ اين العدالة لجميع الشهداء والضحايا؟”.
وأضاف: “١٤ شباط ٢٠٠٥ يوم اسود اخر من ايام لبناننا الجريح”.
سأل النائب رازي الحاج عبر حسابه على “تويتر”: “الى متى يبقى العمل السياسي في لبنان رهينة الاغتيالات والتصفيات الجسدية؟ اين العدالة لجميع الشهداء والضحايا؟”.
وأضاف: “١٤ شباط ٢٠٠٥ يوم اسود اخر من ايام لبناننا الجريح”.