أفادت معلومات الـMTV أنّ السفير السعودي في لبنان وليد البخاري بدأ حركة رئاسية من دارة جنبلاط بعد اتفاق فرنسي – سعودي بضرورة تحريك الملف الرئاسي.
وتابعت: “البخاري قال لجنبلاط إن السعودية لن تدخل في لعبة الأسماء في ملف رئاسة الجمهورية لكنها تضع مواصفات كمثل رئيس نزيه وشفاف”.