أكّد وزير الاقتصاد أمين سلام أن “سعر صرف الدولار مبني على معطيات غير واقعية ومتأثر بعوامل سياسية ومنصات غير شرعية تتلاعب بسعره”، مشيراً الى أن “سوء الإدارة هو السبب في الانهيار الشامل الذي يشهده الاقتصاد اللبناني”.
سلام وفي حديث للجزيرة مباشر، اشار الى أن “عدم إجراء الانتخابات النيابية سيبعث برسائل سلبية للمجتمع الدولي ولن تخدم مصلحة لبنان.”
ولفت سلام، الى أن “تحسن سعر صرف الدولار مرتبط بإعادة الثقة إلى القطاع المصرفي والاقتصاد اللبناني، متوقعاً أن تعافي الاقتصاد اللبناني يتطلب إصلاحات تستغرق من 3 إلى 5 سنوات”.
