غرد الوزير السابق عادل افيوني عبر حسابه على “تويتر”: “اخيراً اتفقوا على الخسائر، ولكن الاهم الاتفاق على توزيع الخسائر.الفارق الاكبر بين ازمات الدين التقليدية والوضع اللبناني، هو ان الدائن الاكبر للحكومة والمركزي والخاسر الاكبر من تعثرهما هو فعليا المودع اللبناني.الخطة الحكومية لم تراع هذا الامر في توزيع الخسائر واتبعت وصفات تقليدية